شهادات العملاء في الشرق الأوسط
قصة العميل ١
ملخّص الحالة
عندما تم تشخيص إصابة عضو مؤمن عليه يبلغ من العمر ٣٩ عاماً بالتهاب الكبد "ج"، كان مضطرباً ويبحث عن شخص يعطيه إرشادات واضحة. وكان يعاني في هذه المرحلة أيضاً من تلف كبير في الكبد، مما زاد من قلقه
بعد الموافقة على طلب العضو للحصول على أدوية موصوفة لالتهاب الكبد "ج" لمدة ٣ أشهر، أدرك فريقنا في الشرق الأوسط أنّ حالته حرجة وتدخّل لمساعدته على تلقي الرعاية الأساسية التي يحتاج إليها. عرض فريقنا السريري في الشرق الأوسط رأياً طبياً ثانياً على العضو عبر قسم دعم القرار، وأوصاه بمجموعة جديدة من أدوية التهاب الكبد "ج" التي تبلغ نسبة الشفاء بعد تناولها ٩٩-١٠٠٪ ، بدلاً من مجموعة الأدوية القديمة الموصوفة له.
خلال هذه الفترة، كانت وثيقة العضو تشارف على الانتهاء، مما يهدّد بانقطاع الدواء. دبّرنا على الفور علاجاً لمدة شهر واحد، وتعاونا مع قسم إدارة شؤون العملاء للحرص على تأمين الأدوية المتبقية فور تجديد الوثيقة.
في إطار نهجنا لاحتواء التكاليف، تواصل الفريق السريري مع موزّع الأدوية المسجّل مباشرةً للتفاوض على تسعيرة مدروسة للأدوية نفسها. وقد أدى ذلك إلى توفير مبلغ كبير يصل إلى ٢٤ ألف درهم إماراتي في هذه الحالة
نالت سيغنا رضا العميل، إذ تصدّرت صحّته قائمة أولوياتنا من خلال عرض الرأي الطبي الثاني عليه، والحرص على تأمين أدويته من دون انقطاع أثناء تجديد وثيقته. أكمل المريض أدويته على مدى ٣ أشهر وطرد الفيروس من جسمه وتماثل إلى الشفاء الكامل من التهاب الكبد "ج"!
كيف قدّمت سيغنا المساعدة:
- إطلاع العضو على جميع المُستجدات في كافة المراحل
- تسهيل عملية تأمين الأدوية بسرعة بعد تجديد الوثيقة - الحرص على عدم انقطاع أدوية العضو عندما كان في أمسّ الحاجة إليها.
- تأمين الأدوية نفسها مع توفير الأموال آراء وملاحظات المؤمن عليه
آراء وملاحظات المؤمن عليه
"ممتاز! رائع! مذهل! هذه الكلمات لا تكفي للتعبير عن امتناني لفريقكم، لاسيما د. بيال الذي ساعدني على تلبية احتياجاتي السريرية والدوائية بكل الطرق الممكنة. إذا أردتُ أن أقيّمكم من ١ إلى ١٠، علماً أنّ ١٠ هي أعلى علامة للتقييم، لوضعت لكم ٢٠، لأنني أقدّر كل المساعدة والجهود التي قدّمها لي فريقكم. لا شك في أنّ تعاقدي مع شركة سيغنا للتأمين على الصحة والحياة هو أفضل قرار اتّخذته، فلولا هذه الشركة، لما تمكّنت من البقاء على قيد الحياة لفترة أطول. أنا مدين لكم بحياتي وستظلّون في قلبي إلى الأبد. سأعرض جميع البطاقات التي احتفظت بها، من العام ٢٠١٤ وحتى اليوم الذي أعود فيه إلى منزلي في الفلبين، في إطار مميّز وسأعلقها في غرفة المعيشة لأتذكّر هذه الشركة التي ساعدتني على إطالة حياتي في يوم من الأيام. أود أن أقدّم لكم جزيل الشكر، باسمي وباسم عائلتي، وأُقدّر لكم اعتناؤكم بي."
قصة العميل ٢
ملخّص الحالة:
عندما تعذّر تشخيص حالة امرأة حامل أُصيبت بنوبات صرع بعد الولادة مباشرةً، كانت لديها هي وزوجها العديد من الأسئلة.
تولى الفريق السريري في الشرق الأوسط هذه الحالة وأحالها إلى لجنة خبراء ميدكال أدفنس لإبداء رأيها. فأجرى الأطباء دراسة حالة بنّاءة تمت مشاركتها ومناقشتها مع الزوجَين ليفهما الإطار العام.
في ذلك الوقت، كانت المريضة لا تزال بحاجة إلى الدخول إلى المستشفى لتخضع للمراقبة، حيث كانت تعاني من أعراض وكانت نتائجها المختبرية غير طبيعية. وكان الزوجان قلقَين إذ لديهما، بالإضافة إلى المولود الجديد، ابنة تبلغ من العمر ٤ سنوات وتحتاج إلى رعاية في المنزل. حرص فريق سيغنا السريري على تأمين ممرّضة مؤهلة على مدار الساعة بعد خروج المريضة من المستشفى حالما أصبحت حالتها مستقرة، لمراقبتها في المنزل (مراقبة ضغط الدم، والحد من خطر السقوط...) حتى تتماثل للشفاء.
آراء وملاحظات المؤمَّن عليه
"قدّم لي د. مجدي كافة أشكال المساعدة الممكنة (منها الاستماع إلي، وهذا أمرٌ مهمٌ للغاية في الأوقات العصيبة حين تغمر المريض عواطف متقلبة وتُعرض عليه معلومات جديدة باستمرار). وقد يكون هذا الأمر أكثر أهميةً في حالة شخص مغترب غالباً ما يعجز عن الوصول إلى عائلته على الفور. كما أنني راضية جداً لأنني تلقيتُ خدمات استثنائية من الفريق الطبي المتقدم. وفي جميع الحالات، أظنّ أنّ فريقكم بذل قصارى جهده لمساعدتي."
كيف يمكننا أن نساعدك
اكتشف كيف ساعدنا عملاءنا في الشرق الأوسط.
